أخبارالمزيدمقالات

القيادة أنارت طريق الحرية

سربست ميردين

صرح المقاتل سربست ميردين بأن القائد آبو أنار طريق الحرية للشعب، وقال: “يجب أن يعلم الجميع أن القائد آبو يختلف تمامًا عن القادة والرواد الآخرين. هذه فرصة عظيمة لجميع الشعوب، وخاصةً الشعب الكردي”. وتحدث المقاتل سربست ميردين لوكالتنا عن كيفية تصرف جرحى الحرب في هذه العملية. في بداية كلمته، لفت سربست ميردين الانتباه إلى مقاومة القائد آبو ونضاله من أجل البشرية جمعاء، وقال: “لقد ناضل القائد آبو من أجل الحرية والمساواة لسنوات طويلة. لقد أنارت قيادته طريق حرية الشعب. تجدر الإشارة إلى أن القائد آبو يختلف تمامًا عن غيره من القادة والرواد. وهذه أيضًا فرصة عظيمة لجميع الشعوب، وخاصة الشعب الكردي. أرادت قيادتنا في البداية أن تُنهض الشعب الكردي، الذي كان على وشك الانقراض، على قدميه. وبذلت جهودًا كبيرة لكي يثق الأكراد بأنفسهم ويطوروا أنفسهم. حللت قيادتنا وضع المجتمع الكردي، وخاصة المرأة الكردية، وانتقدتها بشدة من أجل التغلب على عيوبها. واليوم، نرى أن هؤلاء الناس والنساء يقودون شعوب الشرق الأوسط والعالم”. صرح الرفيق سربست ميردين بأن الخضوع ليس قدر الشعب، وتابع: “إن دفاعات القائد آبو وتحليلاته تتضمن كل ما يلزم لحياة كريمة. ما يقع على عاتقنا هو نقل أفكار القائد آبو وفلسفته وأيديولوجيته إلى الشعب. في عصرنا، انتشرت الحرب العالمية الثالثة في كل مكان. يكمن طريق الحرية والحل في نموذج القائد آبو. يجب أن نعمل ليلًا نهارًا لنشر أفكار قيادتنا بين المجتمعات”. وأكد سربست ميردين أن الوقت قد حان لتطوير أنفسنا كشعب وأمة، وقال: “علينا أن نؤدي واجباتنا في هذا العصر. يجب أن نكون ناجحين كرواد للمجتمع البشري وأن نحيي نموذج القائد آبو. هذا واجب كل ثوري”. اختتم الرفيق سربست ميردين كلمته قائلاً: “على هذا الأساس، وبصفتي جرحى الحرب، أسعى أيضًا إلى تطوير نفسي بناءً على أفكار القائد آبو وآرائه، وأن أصبح تلميذًا قويًا له. يُقدّر القائد آبو جرحى الحرب تقديرًا كبيرًا. ولكي نكون جديرين بقائدنا، علينا أيضًا أن نرقى إلى مستوى دورنا الحالي وندافع عن دعوة القائد للسلام والمجتمع الديمقراطي بكل قوتنا.”

المقالات الأكثر قراءة

تحقق أيضا
إغلاق
زر الذهاب إلى الأعلى