وراء أبواب الحديد هذه كم من الشباب والفتيات المقاومين صامدون لكي لا يستسلم للعدو الضالم وتعذيبه .. مظلوم دوغان , نارنورور , كمال بير الذي ضحة بحياته لأنه يحب الحياة الحرة , خيري دومش الذي لم ينزل
سكينة جانسيز اتي اصبحت أيقونه للمرأة المناضلة , فرهاد – أشرف – محمود الذي وقفو ضد الخيانه ورفعو لعب النار في جسدهم , مظلوم دوغان ضد الطغيان والفاشيا … اليوم في وقتنا الحاضر موقاومه الشباب و الفتيات الكرد
تدوم على طريق شهداء صيام الموت و شهداء نار نوروز وليس هناك للعدو أي فرصة لكسر سجاعاتهم و صمودهم ضد الظلم الذي يستعمله العدو في السجن
الرفاق الذينا في سجن العدو يثبتون أن المقاومة قلب الحورية