أحياء الموتى أين أنت يا قائدي
انت يا قائدي عبدالله أوجلان أحييت شعبا قد مات منذ (45سنة) الشعب الكردي كان قد مات من اضطهاد الدولة السلطوية التركية الإرهابية الظالمة، ولكن أنت أحييتها بفكرك وفلسفتك أنت المعجزة الثامنة في هذه الدنيا ، أنت لقد وحدة العرب والكرد والمجتمع أنت الذي اصبح أسمه في جميع أنحاء العالم لقد اصبح الطفل الذي عمره في السابعة ينادي باسمك أنت الرجل العظيم في هذه البشرية بفكرك الديمقراطي لقد أثبت للعالم أن الدولة التركية نبع الظلم والإرهاب، لقد رأيناه بأعيننا أن الجيش التركي يقتلون الأطفال وينهبون الأموال ويشردون الأهالي اللعنة على العزلة التي اتفقت عليها الدول السلطوية الظالمة لعزلك عن شعبك ولكن لا يعلمون بفكرك أنت تتحول إمرالي إلى مكتبة، نوعدك يا قائدي عبدالله أوجلان أن الشعب الكردي صامد بفكرك وفلسفتك ضد الظلم والاضطهاد من الدولة التركية نوعدك بالانتصار والانتصار على الظلم أننا باقون على فكرك وفلسفتك وأننا سنكسر العزلة والحرية للقائد وحرية القائد حرية الشعب لا حياة بدون القائد نقبل الموت ولا حياة بدون القائد
الشمس والقمر كوكبان ………….والقائد والشعب يؤمنان ……….الدولة التركية جعلت القائد بمكان والشعب بمكان ………يلي حارق الدولة التركية أن ……….القائد والشعب موجودين بنفس المكان
اصنع من فقرات صدري قلم واسحب من عروق قلبي حبراً أحمراً وامزق من جلد جسمي ورقا لكي اكتب للعالم لا حياة بدون القائد حرية القائد حرية الشعب وسلاماً للقائد عبدالله أوجلان
مراد دوغان