أخبارالمزيدمقالات

استشهد الرفيق باسل واثنين من رفاق دربه بهجوم غادر

جريح الحرب جانو شداد، وعضو قوات الحماية الاجتماعية عبير خلف الحسين وعضو المؤتمر الإسلامي الديمقراطي أحمد الطامي، استشهدوا .وذلك لهجوم شنته الدولة التركية يوم 21 كانون الاول

شييع جمعيات أهالي شهداء الحسكة وتل براك وشداد شهدائهم جانو شداد (باسل عبد الرحيم داود وعضو قوات الحماية الاجتماعية عبير خلف الحسن وعضو المؤتمر الإسلامي الديمقراطي أحمد التيمي )في هجوم الطائرات المسيرة في 21كانون الاول بمراسيم مهيبة . وأقيمت المراسم في مقبرة الشهيد دجوار بقرية الداودي. وشارك في التشييع المئات من أهالي المدن الثلاث وأعضاء فدرسيون جرحى الحرب في شمال وشرق سوريا وأعضاء المؤسسات المدنية والعسكرية والأمنية وشيوخ العشائر الكردية والعربية وممثلي مجلس الحكماء والمؤتمر الإسلامي الديمقراطي. وخلال المراسيم قال عضو مجلس عوائل شهداء تل براك حسن خلف، إنه مهما حاول الأعداء التغلب على إرادة الشعب فلن يحققوا النتيجة المرجوة. وتحدث قاسم خضر في كلمته عن تضحية الشهداء والشخصية القتالية للشهيد باسل باسم فدرسيون جرحى الحرب. وبعد الكلمات، تم دفن جثمان الشهيد عبير الحسين في مقبرة الشهيد دجوار. ونقل جثمان الشهيد باسل إلى شداد وجثمان الشهيد أحمد إلى تل براك. واختتم المراسيم بشعارات “الشهداء لا يموتون”.

المقالات الأكثر قراءة

تحقق أيضا
إغلاق
زر الذهاب إلى الأعلى